goBlogz كلام سياسة: أغسطس 2012

الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

أسماء الفريق الرئاسى لمرسى




أعلن الدكتور ياسر على، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الفريق الرئاسى المعاون للرئيس محمد مرسى، يتكون من 4 مساعدين و17 مستشاراً.

وقال "على" إنه فى إطار تأكيد الرئيس على أن تضم مؤسسة الرئاسة تشكيلة من كافة الكفاءات الوطنية وألوان الطيف السياسى، قرر الرئيس محمد مرسى تعيين كل من:
باكينام الشرقاوى مساعداً لرئيس الجمهورية للشئون السياسية، وسمير مرقص مساعداً للرئيس للتحول الديمقراطى، وعصام حداد مساعداً لرئيس الجمهورية لشئون العلاقات الخارجية والتعاون الدولى، وعماد عبد الغفور عبد الغنى مساعداً لرئيس الجمهورية لملف التواصل المجتمعى.

كما قرر الرئيس تشكيل هيئة استشارية تضم كمرحلة أولى كلاً من:
1- أحمد محمد عمران
2- أميمة كامل السلامونى
3- أيمن أحمد على
4- أيمن أمين الصياد
5- بسام حسنين الزرقا
6- حسين محمد محمود القزاز
7- خالد عبد العزيز علم الدين
8- رفيق صموئيل حبيب
9- سكينة فؤاد
10-عصام العريان
11-عماد حسين حسن عبد الله
12- عمرو الليثي
13- فاروق جويدة
14-محمد سليم العوا
15-محمد عصمت سيف الدولة
16- محيى حامد محمد
17- سيف عبد الفتاح

وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن المساعدين سيتم تعيينهم، وسيتم تخصيص مكاتب لهم فى الرئاسة، بينما سيجتمع المستشارون بالرئيس من وقت لآخر، مشيراً إلى أن الهيئة الاستشارية ستضم أشخاصاً آخرين فى المستقبل.

الجمعة، 10 أغسطس 2012

مرســى يمنح نفسه كــافة الاوسمة والنياشين

في واقعة مثيرة لم تحدث في أي دولة سواء متقدمة أو نامية، قرر الرئيس محمد مرسي، منح نفسه كافة الأوسمة والنياشين التي يمكن أن يحصل عليها أي رئيس جمهورية.
 
فطبقاً لجريدة الوقائع المصرية، ومنذ ثلاثة أيام، فقد أعطى الرئيس لنفسه مختلف الأوسمة والنياشين، وذلك دون توضيح لأسباب الحصول عليها، أو المناسبة أو الانجاز الذي يستدعي ذلك.
 
الواقعة تمثل انتهاكاً صريحاً لكافة المبادئ والمثل الأخلاقية والثورية، التي تتحدث عن إعطاء من يستحق، وليس منح مالا يملك .. الواقعة تتطلب رداً واضحاً من رئاسة الجمهورية، وإزالة الغموض منعاً لمزيد من الأقاويل.
وما كان من المتحدث الرسمى للرئاسة ياسر على أن قال : حصول الرئيس على الأوسمة والنياشين حدث بشكل تنظيمى تقوم به الجهات القانونيه والإدارية، لأن الرئيس لم يكن يعلم بوجود قانون يمنحه حق الحصول على الأوشحة، لكن الرئيس لم يوقع أى مرسوم أو إقرار ليمنح نفسه النياشين ولم تعرض عليه أى مذكرة أو إشعار يتطلب تصديقًا أو موافقة من الرئيس لتفعيل القرار، بل إنه يتم بشكل ذاتى داخل منظومة الدولة، وبالتالى انتهز الفرصة ولم يمتنع عن ذلك , مع العلم أنه لم يمضى على توليه المنصب 41 يوم فما من انجازات حققها هذا الرجل حتى يمنح نفسه كل تلك الاوسمة.
ويرى مراقبون أن هناك ثلاث فضائح فى هذه القضية، الأولى هو وجود هذا القانون بالأساس، وثانيتها فضيحة هذا التطبيق «الشبق» من الرئيس للفوز بالأوسمة والنياشين، أما ثالثة هذه الفضائح هو التكتم على تطبيق هذا القانون.

الأربعاء، 8 أغسطس 2012

تفاصيـــــل احـــــداث رفـــــح


 حسب ما جاء على لسان اللواءسامح  سيف اليزل الخبير الامنى والاستراتيجى أنه كان يوجد 35 فردًا من بينهم ملثمين استقلوا عربتين محملتين بأسلحة ثقيلة ، مشيرا إلي أنهم قاموا بتقسيم أنفسهم إلى ثلاثة مجموعات وأوضح سيف اليزل ، أن الهجوم الذى تعرض له كمين القوات المسلحة المصرية برفح، جاء تزامناً مع حفل إفطار لقيادات جهاز المخابرات المصرية، وعدد من شيوخ قبائل سيناء..


 واشار اليزل الى أن المجموعة الأولى هاجمت الكتيبة رقم 101 حرس حدود ، والتي قامت بدفع عنصر لديها فى منطقة الماسورة بالقرب من علامة 6 الدولية جنوب كرم ابو سالم، وتمكنو من الدخول على الجنود بعد رفع آذان المغرب مباشرة ، وقاموا بقتل وإصابة 16جندى ثم تم الاستيلاء على عربة مدرعة من الجيش.
 وأوضح اليزل أن المجموعة الثالثة كانت لديها عربة محملة بمواد مفجرة بكميات هائلة وتم التوجة بها إلى معبر كرم أبو سالم ومعهم العربة المحملة بالمفرقعات ، حتى يتم كسر البناء الأسمنتي الذي قامت إسرائيل ببنائه ؛وبهذة المتفجرات تمكنت من أحداث كسر بهذا الحاجز وعبرت المدرعة من خلال الكسر وتمكنوا من عبور الحدود الإسرائيلية بحوالي 25 كيلو مترًا. 

 فيما قامت القوات الإسرائيلية بتدمير المدرعة بصاروخ من طائرة إسرائيلية من طراز "أباتشي"، بالأضافة الي قذف قنابل هاون من غزة على الحدود المصرية.
 

 وأشار اليزل إلى أن هناك عربة تعطلت أثناء الهجوم على الحدود الإسرائيلية بها ثلاثة أفراد فرو هاربين، من بينهم شخص هرب داخل الحدود المصرية في حدود منطقة المهدي وجار البحث عنه.

 وكشف اليزل عن أن هناك شهودا عيان من القوات المصرية الذين نجوا من الحادث، سمعوا أصواتًا بلهجة فلسطينية مؤكدة من أفراد المجموعات التي قامت بمهاجمة الكمين على حد قوله.









الاثنين، 6 أغسطس 2012

احداث رفح ........ودمــــاء جنودنا الابرار



تلقى الشعب المصرى نبأ استشهاد 15 من ابنائه وسط حالة من الاكتئاب فى يوم ذكرى غزوة بدر المجيدة فى ظل عهد الرئيس الجديد محمد مرسى وبطء رد الفعل من مؤسسة الرئاسة .


لقد تجاهلت كل المؤسسات الامنية من مخابرات وشرطة وجيش التحذير التى صدر عن مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلى نتنياهو من عملية قادمة فى سيناء
 فهل كانت كل هذه الاجهزة مشغولة بالافطار كما هو حال الرئيس مرسى ام ماذا ؟ ما سر التراخى فى التحرك تجاه امور مصيرية كهذه ودراسة التحذيرات واتخاذ الحيطة من الجيش والمخابرات الحربية .

                            اسامة كمال يحذر من احداث رفح قبلها ب3 ايام
يعيش الشعب المصرى منذ ما قبل  بداية رمضان حالة من عدم الرضى عن اداء مرسى حيث انقطاع التيار الكهربى والماء عن الشعب وفى اوقات الفطار وبعده مثار سخط الشعب وغضبه من هذا الرئيس الذى لا يملك قرارا
الا ان يستشير  المرشد والجماعة اولا  ثم ان هذا الرئيس يتعامل بتهاون مع شكاوى الناس بشكل سخيف فى حين نعلم ان الهجوم الذى وقع على جنودنا وقع وقت الافطار ولسوء الحظ وقع فى ظل غياب التيار الكهربى.......!!!!فمن المسئول.
                                       فيديو لجثث شهداء رفح
اقول ان دم هؤلاء الجنود فى رقبة الرئيس الذى مازال يستخف بالشعب اقول له هل نسيت من كان قبلك
نحن موجودن لنذكرك الان وكل وقت ان لم تعدل عزلناك... خلعناك.... حاسبناك ...... انت لم ترى غضب هذا الشعب
فاحذر فانا مرتقبون .
نحن نريد انتقام سريع ورد رادع لكل من تسول له نفسه التجرؤ على جندى من جنود مصر الشعب يريد الوضوح وليس الغموض الذى اعتاده من مؤسسة الرئاسة من هؤلاء؟ وما دافعهم ؟ وما علاقتهم بالجماعات المفرج عنهم من سجون مصر ؟